لست على يقين أن كان هذا هو نفس الذي رصدته أواخر شهر أغسطس ومازال موجودا أم هو زائر جديد. أيا كان فقد بدا لي مرتاحا في الحديقة و استمتعت معه بعد جلسات تصوير صباحية كما في هذه الصورة (يوم 14 سبتمبر)
ومرة ثانية قضيت معه فترة ظهيرة جميلة (يوم 18 سبتمبر)
وأحملها كان مساء يوم 21 سبتمبر قبيل المغرب وقت تشغيل رشاشات الماء حيث استمتعت برصد الهجمات الجوية الضارية التي كان يشنها على الذباب و غيره من الهوام الطائرة. وقد استطت تسجيل عدد من اللقطات المقربة.
بعد هذا اليوم لم اره ويبدة انه قد شد رحله للبلاد التي سيشتو فيها.