وأخيرا استقرت هذه الطيور الجميلة على مكانها المفضل وهو هوائي التلفزيون القديم على سطح المنزل. وقد كنت ارصدها منذ أسبوع وهي تحلق عاليا فوق المنطقة منذ حوالي أسبوع وهي تطلق صوت صافراتها الخافتة المحببة للنفس. ولكنى لم أكن قاردة على التمييز أن كانت الأوربية أو زرقاء الخد. ومن هذه الصور فقط استطعت أن أحدد أنها الأوربية.