كما هي العادة في كل سنة ظهرت هذه النقشارات منذ أواخر يناير وزاد عددها بشكل ملحوظ في شهر فبراير. ومازالت حتى هذا اليوم 11 مارس موجودة.
وقد بدا لي أن زخم الهجرة الأكبر كان يوم 28 فبرابر وهو اليوم الذي وجدت فيه عند مدخل البيت من داخلة. وقد كانت مكسورة الرجل.
وللاسف بسبب توترها الشديد فقد طارت من يدي حين أخذتها للمطبخ محاولة اسعافها، ولجأت إلى خلف الدواليب. حتى اليوم الثاني .
تمكنت من اخراجها وكانت للاسف في الرمق الأخير.
هذه مجموعة من صورها خلال الفترة السابقة